-
تسطير ووضع برامج للوقاية العمالية والاجتماعية.
-
تأليف ونشر كتب وبحوث علمية في مجال الوقاية والأرغنوميا.
-
جمع
مختلف المعلومات والإحصائيات عن حوادث العمل وحوادث المرور وحصر
أسباب وقوعها.
-
الاطلاع على مختلف طرق وتقنيات البحث المستعملة في مجال الوقاية.
-
العمل
على وضع برامج للتربية والتوعية الوقائية على مستوى مختلف المؤسسات
-
التشخيص
المبكر لبعض السلوكات اللاوقائية، الأمراض المهنية، والحوادث وذلك
من أجل وضع استراتيجيات للحد منها أو على الأقل التقليل منها سواء
عن طريق التوعية أو التصميم والتنظيم أو عن طريق الحملات الوقائية
قبل انتشارها وتفاقمها.
-
تنشيط وإدماج الإطارات على مستوى بعض المؤسسات للمساهمة في تطوير
البحث العلمي مثل أطباء العمل والسيكولوجيين ..الخ
-
جمع
بعض الأشرطة والأفلام ومختلف الوسائل الإعلامية السمعية البصرية
المستعملة في الوقاية وحملات التوعية.
-
دراسة ظاهرة الإدمان على المخدرات وأسباب انتشارها من أجل تدعيم
وتعزيز طرق الوقاية.
-
العمل على تنظيم أيام دراسية، ملتقيات علمية ومعارض حول الوقاية
النفسية، الاجتماعية والصحية ليفتح المجال أمام تعبئة ومشاركة
مختلف القطاعات الوطنية من جهة، ومساهمة مختلف التخصصات والفروع
العلمية في إثراء هذا الموضوع من جهة أخرى. وهذا بغية ترقية
الثقافة والتوعية الوقائية ليس على مستوى المؤسسات الاقتصادية
والاجتماعية فحسب، بل حتى على مستوى مختلف فيئات المجتمع سواء تعلق
الأمر ببعض الظواهر على مستوى المدارس كالغش في الامتحانات مثلا أو
على مستوى المجتمع ككل كما هو الحال في ما يتعلق بظاهرة تعاطي
المخدرات.. إلخ