evention

&

rgonomics

aboratory

  

 مخـبر الوقــاية و الأرغــنـوميا

  

 

 

   021941943

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player


 
الصفحة الرئيسية
منشورات
التعريف بالمخبر
خدمات يقدمها المخبر
ملتقيات
نصائح وإرشادات وقائية
الاتصال بالمخبر
 


 

 

 

المحتوى

صفحات المقدمة للعدد الثاني   الملف محمل على شكل pdf

 1 ـ الضغط النفسي الناتج عن العوامل البيداغوجية لدى طلبة جامعة الجزائر.  الملف محمل على شكل pdf

حمو بوظريفة،  محمد عيسي. 

2 ـ تقويم وحدة التربية العملية (التداريب) بالمدرسة العليا للأساتذة (الجزائر) الملف الكامل محمل على شكل pdf

عبد القادر عبد الوهاب، المدرسة العليا للأساتذة، القبة، الجزائر. 

3 ـ عوامل ودوافع تعاطي المخدرات في الوسط المدرسي وطرق الوقاية منها. الملف الكامل محمل على شكل pdf

د. أحمد بوكابوس، د. محمد أرزقي بركان، أ.فاطمة تابتروكية، أ.سعده دريفل، أ.عبد القادر عبد الوهاب.

4 ـ علاقـة تقـدير الـذات بإدراك الضغـوط النفسية واستراتيجيات مواجـهتها لدى فـئة من المدمـنين على المخـدرات .   الملف الكامل محمل على شكل pdf

أيت حمودة مجكيمة،  قسم علم النفس،  جامعة الجزائر.

5 ـ الانتحار واستراتيجيات مواجهة الضغط النفسي الاجتماعي والمهني. الملف الكامل محمل على شكل pdf

 عنو عزيزة، قسم علم النفس ، جامعة الجزائر.

6 ـقراءة نقدية للتراث التربوي الإسلامي بين ثنائية التأديب والعنف المدرسي الملف الكامل محمل على شكل pdf

معتوق جمال، جامعة سعد دحلب، البليدة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الضغط النفسي الناتج عن بعض العوامل البيداغوجية

لدى طلبة جامعة الجزائر.
 

بوظريفه حمو، عيسي محمد. مخبر الوقاية والأرغنوميا، جامعة الجزائر.


ملخص:

تناولت هذه الدارسة الضغط النفسي الناتج عن بعض العوامل البيداغوجية لدى طلبة جامعة الجزائر، وقد أعد لهذا الغرض استبيان تم تطبيقه على عينة مكونة من 259 طالبا (135 ذكر، 124 أنثى) منهم. حيث بينت النتائج المتوصل إليها، أن كل العوامل الثلاثة المدروسة التالية: 1 ـ المراجع والمكتبة، 2 ـ البرامج الدراسية، 3 ـ عملية التدريس، تساهم في رفع مستويات الضغط النفسي لدى الطالب، وعلى رأسها: نقص المراجع وصعوبة البحث عنها في المكتبة (69.9%) في العامل الأول، سطحية وعمومية البرامج المقررة (62.6%) في العامل الثاني، نقص التنسيق بين المحاضرة والتطبيق (65.7%) في العامل الثالث. كما كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين الأفراد في تعرضهم للضغط النفسي بسبب العوامل المذكورة أعلاه، ويبدو من خلال تحليل ومناقشة مختلف النتائج أنه يمكن التخفيف من حدة الضغط النفسي لدى الطالب الناتج عن العوامل البيداغوجية، الأمر الذي يستدعي ضرورة معالجتها للتوصل إلى حلول مناسبة، وأبرزها إثراء المكتبة بمراجع علمية حديثة ودوريات متخصصة وتيسير البحث عنها، والعمل على المراجعة الدورية للبرامج الدراسية بهدف تطويرها، زيادة عن الحاجة الماسة لمراجعة وتقويم عملية التدريس في مختلف جوانبها، وربطها بالتحولات الاقتصادية والاجتماعية ومتطلبات سوق العمل.
 

المحتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تقويم وحدة التربية العملية (التداريب)

بالمدرسة العليا للأساتذة (القبة -  الجزائر)

عبد الوهاب عبدالقادر، المدرسة العليا للأساتذة (القبة -  الجزائر)

ملخص:

   سعى  الدراسة الحالية إلى تقويم وحدة التربية العملية (التداريب) بالمدرسة العليا للأساتذة (القبة-الجزائر)، وقد بنى الباحث أداة تم تطبيقها على عينة تتكون من280 طالب؛ حيث أظهرت النتائج أن هذه الوحدة التربوية التطبيقية تتم بطريقة ارتجالية، ولا تخضع إلى برامج محددة، ولا تتماشى فعالياتها وأنشطتها مع العصر، ولا مع ما توصلت إليه البحوث العلمية العالمية من نتائج، وما تدعو إليه من مبادئ ونظريات تربوية في هذا المجال، فهي تفتقد ـ ابتداءً ـ دليل الطالب-الأستاذ في هذا الشأن، والإشراف فيها يكاد يكون منعدما، كما أنها تحتاج إلى التنظيم والتخطيط في إدارتها وتسييرها، كما توصلت النتائج أن نسبة 68% من أفراد العينة عبروا عن أنههم لم يتلقوا أكثر من 21  حصة تطبيقية خلال السنة كلها (ما بين تدريب مغلق وتدريب مفتوح)، موزعة على أفراد الفوج الذي قد يتألف أحيانا من 5 عناصر بسبب قلة الأساتذة المؤطرين في الثانويات. كما عبر أفراد العينة عن عدم دقة وموضوعية عملية التقويم، بل منهم من عبر عن عدم خضوعها إلى معايير ثابتة ودقيقة. لذا فإن نتائج البحث دلت على أن هذه الوحدة قد سادتها مشاكل حدت من فاعليتها، وقللت من جدواها، وفوتت الفرصة على الطلبة في اكتساب كفاءات تدريسية، ومهارات تروية-تعليمية ذات ارتباط بمتطلبات مهنتهم مستقبلا.

 

المحتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 

 

عوامل ودوافع تعاطي المخدرات

 في الوسط المدرسي وطرق الوقاية منها.

أ.أحم د. أحمد بوكابـوس، د. محمد أرزقي بركـان، أ.فاطمة تابتروكيـة، أ.سعده دريفـل، أ.عبد القادر عبد الوهـاب.

ملخص:

تتناول هذه الدراسة ظاهرة تعاطي المخدرات في الوسط المدرسي، العوامل والدوافع والوقاية، وهي دراسة استطلاعية جرت في أربع ولايات حدودية عبورية، حيث قسمت عينة الدراسية إلى عينتين: عينة للتلاميذ وتتكون من 597 تلميذا وتلميذة من الطور الثالث السنة التاسعة، والطور الثانوي السنة الثالثة، تمثل نسبة الإناث فيها 34% ونسبة الذكور 66%، أما عينة الأساتذة فتتكون من 541 أستاذا وأستاذة، يدرّسون في الطورين المذكرين أعلاه. تبلغ نسبة الإناث بينهم 26.25 % ونسبة الذكور 73 .75%.

حيث أظهرت الدراسة أن التلاميذ يمرّون بمرحلة تعاطي التدخين أولا حيث بلغت نسبة المدخنين 23.28%، أما نسبة متعاطي المخدرات فلم تزد عن 7.2% في هذه الدراسة الأولية، وهو ما يدحض مقولة تفشي الظاهرة بنسب مرتفعة في الوسط المدرسي، حتى وإن كانت نسبة الامتناع عن الإجابة بالنفي أو الإيجاب وسط التلاميذ قد بلغت

 9.5 %، كما اعترف التلاميذ بتأثير المخدرات على تحصيلهم الدراسي بنسبة 67.45% ونسبة 37% من المتعاطين قد حاولوا التخلي والإقلاع عن المخدرات، بل قدموا اقتراحات وقائية للمؤسسة التعليمية للحد من الظاهرة وسط التلاميذ. أما عينة الأساتذة فعبّرت من خلال ملاحظاتها للتلاميذ في المؤسسة التعليمية أن تعاطي التدخين وسط التلاميـذ في المؤسسة يبلغ 30.62 % ونسبة 23.61 % من الأساتذة لاحظوا تلاميذهم يدخنون في ساحة المؤسسة. وقدر الأساتذة نسبة تعاطي المخدرات وسط التلاميذ 12.56%. أما كيفية الوقاية من الظاهرة فقسمها الأساتذة إلى عدة محاور: محور الأسرة، محور المحيط الاجتماعي، محور أجهزة الأمن، محور النصوص التشريعية، محور المؤسسة الدينية، محور المؤسسة التربوية، محور الجهاز الصحي، وهذا ما يجعل عملية الوقاية ممكنة وعلاجها متاح عن طريق تفعيل مختلف الأجهزة والمؤسسات في الميدان.

 

 

المحتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 

 

 

 

علاقـة تقـدير الـذات بإدراك الضغـوط النفسية وإستراتيجـيات

 مواجـهتها لدى فـئة من المدمـنين على المخـدرات

أيت حمودة حكيمة، قسم علم النفس جامعة الجزائر

ملخص:

هدفت هذه الدراسة فحص العلاقة الارتباطية بين تقدير الذات وكل من إدراك الضغوط النفسية واستراتيجيات مواجهتها لدى فئة من المدمنين على المخدرات، ولتحقيق هذا الهدف، تكونت عينة الدراسة من 47 مدمن على المخدرات من الجنسين تراوحت أعمارهم بين 18- 38 سنة، تم اختيارهم بطريقة عشوائية من بين المفحوصين المترددين على المركز الوسيط لمعالجة الإدمان بوخضرة بمدينة عنابة.

وباستخدام استبيان إدراك الضغط، واستبيان طرق المواجهة ومقياس تقدير الذات، أوضحت نتائج الدراسة وجود ارتباط سالب ودال بين مستوى تقدير الذات وإدراك الضغط النفسي، كما جاء الارتباط موجبا ودال بين مستوى تقدير الذات واستخدام بعض استراتيجيات المواجهة من مخططات حل المشكل، والبحث عن السند الاجتماعي وإعادة التقدير الايجابي لدى المدمنين على المخدرات، في حين لم تسفر النتائج على وجود ارتباط دال بين مستوى تقدير الذات واستخدام استراتيجيات المواجهة الأخرى من التصدي، والضبط الذاتي، والتجنب – التهرب، وتحمل المسؤولية واتخاذ مسافة.

الكلمات المفتاحية: تقدير الذات، الضغط النفسي، إستراتيجيات المواجهة، المدمنين على المخدرات.

 

المحتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 

الانتحار واستراتيجيات مواجهة الضغط النفسي

الاجتماعي والمهني.

عنو عزيزة، مخبر الوقاية والأرغنوميا، جامعة الجزائر.

ملـخـص:

إن ظاهرة الانتحار عنف مهدم للذات، وناتج عن المازوشية، كما أنه إشارة إلى اضطراب عميق ومعاناة كبيرة تهدد حياة الفرد والمجتمع على حد سواء، ومن هذا المنطلق تم إجراء هذه الدراسة العيادية، حيث شارك ثلاثون راشدا محاولا الانتحار وثلاثون راشدا عاديا بالمستشفى الجامعي مصطفى باشا بالجزائر العاصمة، ولدراسة الانتحار وتأثير الضغوط النفسية الاجتماعية والمهنية، بالإضافة إلى فهم استراتيجيات المواجهة المستخدمة لدى كلتا الجماعتين.

اعتمدت الباحثة في إجراء هذه الدراسة على المنهج العيادي (دراسة حالة)، وتطبيق دليل المقابلة العيادية نصف الموجهة ومقياس بولان Paulhan للضغط، وانتهت الدراسة إلى منبئات أن الراشد المحاول للانتحار يتعرض لضغوط نفسية اجتماعية وخاصة منها المهنية، فلقد اختلفت استراتيجيات المواجهة لديه مقارنة بالراشد العادي تمثلت في النسب المتفاوتة.

كما أثبتت النتائج أن الراشد المحاول للانتحار يعتمد في مواجهة الضغوط النفسية الاجتماعية والمهنية على استخدام استراتيجيات المواجهة المركزة حول الانفعال مقارنة بالراشد العادي، الذي يعتمد على استراتيجيات المواجهة المركزة حول حل المشكل، مما يؤكد وجود فروقا دالة إحصائيا عند المستوى 0.01.

ولقد تمت ملاحظة اختلافات هذه المتغيرات إحصائيا وأثبتت صحة الفرضية الأولى والثالثة، ورفض الفرضية الثانية.

 

 

المحتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

قراءة نقدية للتراث التربوي الإسلامي

بين ثنائية التأديب والعنف المدرسي

معتوق جمال، جامعة سعد دحلب بالبليدة

المقدمة:

كثيرا هي الكتابات حول ظاهرة العنف سواء في ميدان علم النفس الجريمة، التربية أو علم الاجتماع وغيرها من العلوم الأخرى. ويفسر هذا الإقبال على تناول هذه الظاهرة بالبحث نظراً لكونها أصبحت بمثابة هاجس يهدد كيان واستقرار وأمن المجتمعات.

كما أن هذه الظاهرة لا تخص ثقافة أو حضارة معينة بل ظاهرة عالمية تمس كل المجتمعات بدون استثناء. هذا بالإضافة إلى كونها لا تخص طبقة اجتماعية معينة أو شريحة اجتماعية ما بل تنتشر في كل الأوساط الاجتماعية.

كذلك العنف لا يقتصر على جنس معين دون الآخر بل يشمل الجنسين معاً. كما أن مرتكبي العنف ليسوا بالضرورة منحدرين من جنس أو سن أو وضعية مهنية محددة، بل نجدهم من كل المستويات، ذكوراً وإناثاً، شباباً وشيوخاً، عمالاً وعاطلين عن العمل،... الخ؛ إلا أن مدى الإقبال على هذه الظاهرة يمكن أن تحددها جملة من المتغيرات كالوضعية الاجتماعية والمهنية، الحالة المدنية، المستوى الثقافي، الانتماء الجغرافي، الجنس،... الخ.

وللإشارة فقط يمكن القول أن مجالات العنف عديدة ومتنوعة نذكر من بينها: العنف المنزلي (violence domestique) وهو إقبال إما الزوج أو الزوجة على ممارسة العنف ضد بعضهم البعض أو ضد الأبناء. وهنا للإشارة فقط نقول بأن العنف المنزلي لا يخص فقط الزوجة أو الأبناء بل دائرته داخل الأسرة واسعة ويمكن أن يقوم به أحد العناصر المنتمية لهذه الأسرة (الأب، الأم، الابن، البنت،...) ضد أحد الأطراف الأخرى المكونة لها. عكس ما يعتقده الكثير والذين يرون في هذا النوع الأب هو الطرف الرئيسي والوحيد في ممارسته.

هنالك العنف داخل مؤسسات العمل، مثل ممارسة العنف من طرف المسؤولين ضد العمال أو العمال ضد بعضهم البعض، هنالك العنف في الشارع وهو إقبال بعض الأفراد على هذا السلوك ضد المارة، سواء كانوا ذكوراً أو إناثاً. وغالباً ما تقبل على هذا السلوك الفئات المنحرفة أو العاطلة عن العمل، وتمارسه انتقاماً، وهذا ما وجدناه عند قيامنا بدراسة حول ممارسة العنف ضد النساء في الشارع (جمال معتوق، 1992).

كما لا ننسى دور وسائل الإعلام والاتصال في تنمية وغرس السلوك العنيف والعـدواني عند مستهلكها وهذا ما بينته العديد من الدراسات نذكر من بينها:

-       عبد الرحمن عيسوي: الآثار النفسية والاجتماعية للتلفزيون العربي (1979).

-       جليل وديع شكور: العنف والجريمة (1997).

-       ماري وين: الأطفال والإدمان التلفزيوني، تر. عبد الفتاح صبحي (1999).

وغيرها من الدراسات الأخرى.

حيث أظهرت هذه الأخيرة أن لنوعية الاستهلاك التثقيفي والترفيهي (برامج تلفزيونية، قراءات لكتب معينة، أو الجرائد الصفراء أو الاستماع لأغاني معينة خاصة أغاني مثل الراب (Rap) والروك (Rock) والراي (Raï)... الخ، دخل في ممارسة العنف ضد الآخرين.

دون أن ننسى أحد أشكال العنف الأكثر خطراً على أفراد المجتمع، وهو العنف المدرسي (Violence Scolaire) وعندما نتكلم عن العنف المدرسي يجب أن نأخذ بعين الاعتبار كافة العناصر المكونة للبيئة المدرسية، وعلى الخصوص: المعلمين والمتعلمين والطاقم الإداري والبرامج والبيئة التي تتواجد فيها المدرسة. كل هذه الأطراف أو العناصر يمكن أن تشكل نوعاً من أنواع العنف، مثلاً يمكن أن نجد العنف الممارس من طرف المعلمين (رجال التعليم) ضد المتعلمين (التلاميذ).

كما يمكن أن نجد أنواعاً أخرى أين الفاعل لا يكون بالضرورة المعلم مثل ممارسة العنف من طرف المتعلمين ضد المعلمين (الأساتذة)، أو ممارسة العنف من طرف المتعلمين ضد بعضهم البعض، أو ممارسة العنف من طرف الطاقم الإداري (المدير والمراقبين) ضد المتعلمين، وهذا من حيث التقليص من حريتهم، العمل على توجيههم حسب الإيديولوجية المهيمنة وغيرها من الضغوطات الأخرى التي يخضع لها المتعلم. ولهذا نشاطر (Louis ALTHUSSER) عندما يقول المدرسة هي جهاز قمعي للدولة. أو كما يرى Berstein و Ivan Illitch على أن المدرسة تعمل على إعادة إنتاج اللامساواة، وتكريس الفوارق الطبقية كونها مؤسسة طبقية ...

وفي هذا العمل سوف نتطرق لبعض الآراء والمواقف لرجال التربية والتعليم المسلمين حول مسألة العقاب المدرسي. وعليه فعملنا هذا هو قراءة في التراث التربوي لمسألة العقاب والتأديب.

عند كل من ابن سحنون، القابسي وابن خلدون وأهم ما قالوه في هذه المسألة.

ولأسباب منهجية فقد اعتمدنا في البداية على إعطاء جملة من التعاريف الخاصة بالتأديب والعنف، وهذا حتّى يسهل لنا التمييز بين المفهومين ومعنى أو دلالة كل واحد منهما. وكذلك الغاية من التأديب عند رجال التربية المسلمين.

 

 

 

 المحتوى